جواب مکتب آیة الله العظمى السید الخامنئی (مد ظله العالی):

ما کانت منها تعدّ بنظر العرف من الموسیقى اللهویة المتناسبة مع مجالس اللهو و الباطل، فهی الموسیقى المحرّمة، بلا فرق فی ذلک بین الموسیقى الکلاسیکیة و غیرها، و تشخیص الموضوع موکول إلى نظر المکلّف العرفی، و الموسیقى التی لیست کذلک لا بأس بها فی نفسها.

مکتب آیة الله العظمى مکارم الشیرازی (مد ظله العالی):

یحرم جمیع الاصوات و الالحان المناسبة لمجالس اللهو و الفساد، و یحل غیر ذلک. و تشخیص الموضوع یعود الى العرف یعنی الاشخاص من ذوی التدین و الفهم.

جواب آیة الله هادوی الطهرانی (دامت برکاته):

لا مانع من سماعها، اذا لم یکن فی استماع الموسیقى الحزینة – و التی لم تکن من الموسیقى المناسبة لمجالس اللهو و الفساد- ضرر على روح الانسان و نفسیته.

انظر:

1. طرق تمییز الموسیقى المحرمة و المحللة، 1572 (الموقع:2478) .

2. تشخیص مصداق الموسیقى المحللة و المحرمة، 3553 (الموقع:3807).

3. ملاک تشیخص الموسیقى المحللة و المحرمة فی الغرب، 1690 (الموقع:1859).

4. أدلة حرمة و حلیة الموسیقى، 1475(الموقع:2535) .