بحث متقدم
×

خطأ

این پرسش وجود ندارد
الزيارة
6143
محدثة عن: 2011/09/21
خلاصة السؤال
ما المراد من برهانی التمانع و الفرجة؟
السؤال
ما المراد من برهانی التمانع و الفرجة المذکورین فی الابحاث الفلسفیة و الکلامیة؟
الجواب الإجمالي

یعد برهان التمانع أحد البراهین القرآنیة المتقنة و المحکمة لاثبات توحید الله تعالى و مدبریته و هو البرهان المشار الیه فی قوله تعالى " لو کان فیهما آلهة الا لله".

و اما برهان الفرجه فهو البرهان المستل من روایة هشام بن الحکم عن الامام الصادق (ع) و التی قررها الحکماء بتقریر خاص ذکرناه فی الجواب التفصیلی.

الجواب التفصيلي

برهان التمانع:

احدى البراهین القرآنیة المتقنة و المحکمة لاثبات توحید الله تعالى برهان التمانع المشار الیه فی قوله تعالى: " لو کان فیهما آلهة الا لله"[1].

و الغرض الاساسی للبرهان إثبات التوحید لله تعالى و وحدة الربویة له تعالى، و لیس المراد منه إثبات الوحدة الذاتیة او التوحید فی الخالقیة؛ و ان کانت تلک الامور الثلاثة لا تنفک بعضها عن البعض الآخر اذ التوحید فی الربوبیة یستلزم التوحید فی الذات و الخالقیة، و من غیر الممکن أن یکون مدبر العابر العالم غیرَ خالقه أو تتعدد ذاته.

و یمکن إیضاح هذا البرهان بما یلی:

إنّنا نرى- بدون شکّ- نظاما واحدا حاکما فی هذا العالم، ذلک النظام المتناسق من جمیع جهاته، فقوانینه ثابتة تجری فی الأرض و السّماء، و مناهجه متطابقة بعضها مع بعضها، و أجزاؤه متناسبة.

إنّ انسجام القوانین و أنظمة الخلقة هذا یحکی أنّها تنبع من عین واحدة، لأنّ البدایات إن کانت متعدّدة، و الإرادات مختلفة، لم یکن یوجد هذا الانسجام مطلقا، و هذا الشی‏ء الذی یعبّر عنه القرآن ب (الفساد) یلاحظ فی العالم بوضوح.

إذا کنّا من أهل التحقیق و المطالعة- و لو قلیلا- فإنّا نستطیع أن نفهم جیدا من خلال تحقیق کتاب ما، أنّ کاتبه شخص واحد أم عدّة أشخاص؟ فإنّ الکتاب الذی یؤلّفه شخص واحد یوجد انسجام خاص بین عباراته، ترتیب جمله، تعبیراته المختلفة، کنایاته و إشاراته، عناوینه و رؤوس مطالبه، طریقة الدخول فی البحوث و الخروج منها، و الخلاصة: إنّ کلّ أقسامه متحدّة متناسقة لأنّها ولیدة فکر واحد، و ترشّح قلم واحد.

أمّا إذا تعهّد شخصان أو عدّة أشخاص بأن یؤلّف کلّ منهم جزءا من الکتاب- و إن کان الجمیع علماء متقاربین فی الروح و التفکیر- فستظهر آثار هذه الازدواجیة أو الکثرة فی العبارات و الألفاظ، و طریقة الأبحاث. و سبب ذلک واضح، لأنّ الفردین مهما کانا منسجمین فی الفکر و الذوق، فإنّهما فی النتیجة فردان، فلو کانت کلّ أشیائهما واحدة لأصبحا فردا واحدا، فبناء على هذا فیجب أن یکون هناک تفاوت فیما بینهما قطعا لیتمکّنا أن یکونا فردین، و هذا الاختلاف سیؤثّر أثره فی النتیجة، و سیبدی آثاره فی کتاباتهما.

و کلّما کان هذا الکتاب أکبر و أکثر تفصیلا، و یبحث مواضیع متنوّعة، فإنّ عدم الانسجام یلمس فیه أوضح. و کتاب عالم الخلقة الکبیر، الذی نضیّع بکلّ وجودنا فی طیّات عباراته لعظمته یشمله هذا القانون أیضا.[2]

برهان الفرجة

اما برهان الفرجة المستل من روایة هشام بن الحکم عن الامام الصادق (ع) و التی قررها الحکماء[3] بالنحو التالی: فرض تعدد الالهة یلزوم الفرجة ففرض إلهین یستلزم آلهة ثلاثة و استلزام الثّلاثة خمسة و هکذا فانّه لو فرض الهین فامّا ان یکونا قدیمین قوّیین أو حادثین ضعیفین، أو یکون أحدهما قدیما قویّا و الآخر حادثا ضعیفا، و الأخیران خلاف الفرض و مثبتان للتّوحید، و ان کانا قدیمین واجبین و الوجوب من صفات الوجود، و الوجود کما سبق فی اوّل الکتاب متأصّل فی التّحقّق، و تحقّق کلّ متحقّق یکون بتحقّقه، و سبق انّ الوجود حقیقة واحدة لا تکثّر فیه بوجه من وجوه التّکثّر، و انّ تکثّره لا یکون الّا بضمائم، فاذا کان القدیمان واجبین بالذّات کانا مشترکین فی حقیقة الوجود، و تعدّدهما و افتراقهما لا یکون الّا بضمیمة و لا اقلّ من انضمام ضمیمة الى واحد منهما حتّى یصحّ الافتراق بالإطلاق و الانضمام و لا یکون الضّمیمة من سنخ المهیّات و الّا لزم ان یکون الکلّ ممکنا حادثا هذا خلاف الفرض، بیان الملازمة انّ المرکّب تابع لاخسّ اجزائه و المهیّة من حیث ذاتها لا تکون الّا ممکنة، و الممکن لا یکون الّا حادثا فالکلّ الّذى صارت المهیّة جزء له لا یکون الّا ممکنا حادثا و لا تکون من سنخ العدم و هو واضح فیکون من سنخ الوجود فیصیر المفروض الهین ثلاثة و لمّا کانت الثّلاثة مشترکة فی حقیقة الوجود فلا یکون التّعدّد الّا بضمائم و اقلّها ضمیمتان فیصیر الثّلاثة خمسة، و ننقل الکلام الى الخمسة فتصیر تسعة و هکذا الى ما لا نهایة له و هذا البرهان بعد إتقان المقدّمات من اسدّ البراهین و أتمّها لانّه یؤخذ من النّظر الى نفس حقیقة الوجود من غیر اعتبار شی‏ء آخر معها، و کما لا یحصل المعرفة التّامّة باللّه الّا برفع الحجب و المظاهر و نفى الأسماء و الصّفات و کشف سبحات الجلال من غیر اشارة و ذات للعارف کماورد عنهم (ع): "اعرفوا اللّه باللّه". یعنى لا بمظاهره و أسمائه و صفاته لا یحصل العلم التّامّ باللّه الّا برفع النّظر عن المعالیل و التّوجّه الى اللّه و تحقیق حقیقته حتّى یقال علمت اللّه باللّه.[4]



[1] الانبیاء، 22.

[2] مکارم الشیرازی، ناصر، الأمثل فی تفسیر کتاب الله المنزل، ج‏10، ص: 144-145، مدرسة الامام علی بن أبی طالب (ع)، قم، الطبعة الاولى، 1421هـ.

[3] الحاج ملا هادی السبزواری؛شرح منظومه؛ جلد 3؛ ص 516؛ الطبعة الاولی؛ نشر ناب؛ طهران؛ 1413؛ه. ق.

[4] گنابادى سلطان محمد، تفسیر بیان السعادة فی مقامات العبادة، ج‏3، ص: 46-47،  مؤسسة الأعلمی للمطبوعات، بیروت،  1408هـ، الطبعة الثانیة.

س ترجمات بلغات أخرى
التعليقات
عدد التعليقات 0
يرجى إدخال القيمة
مثال : Yourname@YourDomane.ext
يرجى إدخال القيمة
يرجى إدخال القيمة

التصنیف الموضوعی

أسئلة عشوائية

  • ما حکم من یقسم بالقرآن الکریم ثم یحنث؟
    6991 الحقوق والاحکام 2009/08/20
    ان للقسم شروطا فاذا توفرت تلک الشروط و لم یلتزم المکلف بقسمه (ای حنث) فحینئذ تجب علیه کفارة حنث الیمین، لکن لو اختل شرط من تلک الشروط لاینعقد القسم و حینئذ لاتجب الکفارة و لایعد مذنبا، و سوف نتعرض لذکر شروط القسم الشرعی فی الجواب التفصیلی مع ...
  • ما حکم اللعب بالنرد؟
    6242 الحقوق والاحکام 2011/11/27
    مکتب سماحة آیة الله العظمى السید الخامنئی (مد ظله العالی):اذا کان النرد یعد من آلات القمار عرفا، فیحرم اللعب به مطلقا حتى مع عدم شرط المقامرة (الربح و الخسارة).مکتب سماحة آیة الله العظمى السید السیستانی (مد ظله العالی):یحرم ذلک.مکتب آیة الله العظمى الشیخ مکارم الشیرازی (مد ...
  • هل یُمکن للمرأة الحائض أن تغتسل الأغسال الواجبة کالجنابة أثناء الحیض؟
    9446 الحقوق والاحکام 2011/11/13
    هذه المسألة من المسائل المختلف فیها بین الفقهاء، فبعضهم کالمحقق الحلی،[1] لا یجوز أداء الأغسال الواجبة و لا المستحبة أثناء الحیض، و البعض الآخر کصاحب العروة الوثقی حیث یقول:"الأقوی صحة غسل الجمعة من الجنب و الحائض" [2] جاء فی کتاب موسوعة آیة ...
  • ما هی رؤیة الفلاسفة و المتکلمین للمعاد و ما هی أدلتهم على ذلک؟
    6778 الکلام القدیم 2010/08/05
    المعاد بمعنى البعث بعد الموت؛ إذ یحیا الإنسان من جدید و یحاسب فی حیاة جدیدة. و قد اتفق على هذه العقیدة ـ بغض النظر عن تفاصیلها ـ کل المتکلمین و الفلاسفة الإلهیین و یعتقد بها کل مسلم بموجب القرآن. أما کیفیة المعاد فقد أکد الإسلام على جسمانیته؛ و ...
  • لماذا الإسلام؟
    8551 الکلام القدیم 2009/08/08
    الدین مجموعة من العقائد و القوانین و التعالیم الأخلاقیة التی تلقاها الأنبیاء من الله سبحانه و الغایة منها هدایة البشر و إسعادهم.و ضرورة الدین ترجع إلى فطرة الإنسان کما تؤکد التعالیم الدینیة، فقد جاء فی القرآن الکریم أن فطرة الإنسان فطرة إلهیة، و ...
  • ما هی سبل تعزیز الارادة لدى الانسان؟
    8876 النظریة 2010/12/04
    صاحب الارادة القویة هو الشخص الذی عندما یتأمل فی أمر ما و یصمم على تنفیذه و القیام به یسعى لتحقیقه بقدم راسخ و ثبات تام. أما بالنسبة الى السبل التی تعزز الارادة لدى الانسان فهی: 1. تحدید الهدف أو الاهداف التی یروم تحقیقها فی حیاته و یرسم ...
  • ما المراد من قول الامام الصادق (ع): و من زعم أنه يعبد بالصفة لا بالإدراك- فقد أحال على غائب و....؟.
    11613 الکلام القدیم 2012/03/12
    إن الحديث الشريف بصدد الكلام عن أساسية من أساسيات المعرفة الربوبية التي عبّر عنها الفلاسفة و العرفاء ببرهان الصديقين، معتبرين ذلك اقصر الطرق لاثبات الواجب تعالى. فالحديث الشريف يؤكد حقيقة مهمة و هي: أن الطريق الامثل لمعرفته سبحانه يتم من خلال الانطلاق من نوره الازهر، ...
  • ما هو موقف القرآن و السنة من الموت الإختياري؟
    15595 العملی 2012/06/19
    يمكن القول بأن المنشأ الأصلي لإصطلاح "الموت الإختياري" في العرفان الإسلامي منبعث من كلام النبي محمد (ص) حيث يقول "موتوا قبل أن تموتوا".[i] فـ "موتوا" في هذا الحديث بمعنى "الموت" و قد استعمله الرسول (ص) بصيغة الأمر كعمل إختياري و "تموتوا" بمعنى "الوفاة" ...
  • كنت في بدايات بلوغي أودي الاستبراء بطريقة ناقصة حتى تعلمتها أخيراً، فما حكم صلاتي التي صليتها في تلك الفترة؟
    6215 الحقوق والاحکام 2012/05/31
    جواب مكاتب مراجع التقليد العظام بالنحو التالي: مكتب سماحة آية الله العظمى السيد الخامنئي (مد ظله العالي): الصلاة صحيحة. مكتب سماحة آية الله العظمى الشيخ صافي الكلبايكاني (مد ظله العالي): اذا لم تعلم بعد الاستبراء بخروج رطوبة مشتبهة فصلاتك ...
  • ما هي المعجزات التي يذکرها القرآن الكريم لعیسی(ع)؟
    3359 التفسیر 2022/05/07
    ان الله تعالی قد منح الانبیاء(ع) القدرة علی الاتیان بالمعجزات لإثبات نبوتهم للناس، حتى يتمكن الناس من خلال ذلک التمييز بين الأنبياء الحقيقيين و من ادعا النبوة کذبا.[1] فلكل من الأنبياء معجزاته الخاصة قد اشار القرآن الکریم الی بعض منها. ومن هؤلاء الأنبياء عيسى(ع) الذي ورد ...

الأكثر مشاهدة

  • ما هي أحكام و شروط العقيقة و مستحباتها؟
    281759 العملیة 2012/08/13
    العقيقة هي الذبيحة التي تذبح عن المولود يوم أسبوعه، و الافضل ان تكون من الضأن، و يجزي البقر و الابل عنها. كذلك من الافضل تساوي جنس الحيوانات المذبوح مع المولود المعق عنه في الذكورة و الانوثة، و يجزي عدم المماثلة، و الافضل أيضاً أن تجتمع فيها شرائط ...
  • كيف تتم الإستخارة بالقرآن الكريم؟ و كيف ندرك مدلول الآيات أثناء الإستخارة؟
    262810 التفسیر 2015/05/04
    1. من أشهر الإستخارات الرائجة في الوسط المتشرعي الإستخارة بالقرآن الكريم، و التي تتم بطرق مختلفة، منها: الطريقة الأولى: إِذا أَردت أَنْ تَتَفَأَّلَ بكتاب اللَّه عزَّ و جلَّ فاقرأْ سورةَ الإِخلاص ثلاث مرَّاتٍ ثمَّ صلِّ على النَّبيِّ و آله ثلاثاً ثمَّ قل: "اللَّهُمَّ تفأَّلتُ بكتابكَ و توكّلتُ عليكَ ...
  • ماهي أسباب سوء الظن؟ و ما هي طرق علاجه؟
    130690 العملیة 2012/03/12
    يطلق في تعاليمنا الدينية علی الشخص الذي يظن بالآخرين سوءً، سيء الظن، و من هنا نحاول دراسة هذه الصفه بما جاء في النصوص الإسلامية. فسوء الظن و سوء التخيّل بمعنى الخيال و الفكر السيء نسبة لشخص ما. و بعبارة أخرى، سيء الظن، هو الإنسان الذي يتخيّل و ...
  • كم مرّة ورد إسم النبي (ص) في القرآن؟ و ما هو السبب؟
    119676 علوم القرآن 2012/03/12
    ورد إسم النبي محمد (ص) أربع مرّات في القرآن الکریم، و في السور الآتية: 1ـ آل عمران، الآية 144: "وَ مَا محُمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِيْن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلىَ أَعْقَابِكُمْ وَ مَن يَنقَلِبْ عَلىَ‏ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضرُّ اللَّهَ ...
  • ما الحكمة من وجود العادة الشهرية عند النساء؟
    90610 التفسیر 2012/05/15
    إن منشأ دم الحيض مرتبط باحتقان عروق الرحم و تقشّر مخاطه ما يؤدي إلى نزيف الدم. إن نزيف دم الحيض و العادة النسوية مقتضى عمل أجهزة المرأة السالمة، و إن خروجه بالرغم من الألم و الأذى و المعاناة التي تعاني منها المرأة يمثل أحد ألطاف الله الرحيم ...
  • هل يستر الله ذنوب عباده عن أبصار الآخرين يوم القيامة كما يستر عيوب و معاصي عباده في الدنيا، فيما لو ندم المرء عن ذنبه و تاب عنه؟
    62341 الکلام القدیم 2012/09/20
    ما تؤكده علينا التعاليم الدينية دائماً أن الله "ستار العيوب"، أي يستر العيب و يخفيه عن أنظار الآخرين. و المراد من العيوب هنا الذنوب و الخطايا التي تصدر من العباد. روي عن النبي محمد (ص) أنه قال: " سألت الله أن يجعل حساب أمتي إليّ لئلا تفتضح ...
  • ما هو النسناس و أي موجود هو؟
    62223 الکلام القدیم 2012/11/17
    لقد عرف "النسناس" بتعاريف مختلفة و نظراً إلى ما في بعض الروايات، فهي موجودات كانت قبل خلقة آدم (ع). نعم، بناء على مجموعة أخرى من الروايات، هم مجموعة من البشر عدّوا من مصاديق النسناس بسبب كثرة ذنوبهم و تقوية الجانب الحيواني فيهم و إبتعادهم عن ...
  • لماذا يستجاب الدعاء أكثر عند نزول المطر؟
    58104 الفلسفة الاخلاق 2012/05/17
    وقت نزول الأمطار من الأزمنة التي يوصى عندها بالدعاء، أما الدليل العام على ذلك فهو كما جاء في الآيات و الروايات، حيث يمكن اعتبار المطر مظهراً من مظاهر الرحمة الإلهية فوقت نزوله يُعتبر من أوقات فتح أبواب الرحمة، فلذلك يزداد الأمل باستجابة الدعاء حینئذ. ...
  • ما هو الذنب الذي ارتكبه النبي يونس؟ أ ليس الانبياء مصونين عن الخطأ و المعصية؟
    53877 التفسیر 2012/11/17
    عاش يونس (ع) بين قومه سنين طويلة في منطقة يقال لها الموصل من ارض العراق، و لبث في قومه داعيا لهم الى الايمان بالله، الا أن مساعيه التبليغية و الارشادة واجهت عناداً و ردت فعل عنيفة من قبل قومه فلم يؤمن بدعوته الا رجلان من قومه طوال ...
  • هل أن أكل سرطان البحر هو حرام؟
    50311 الحقوق والاحکام 2019/06/10
    لقد ورد معيار في أقوال و عبارات الفقهاء بخصوص حلية لحوم الحيوانات المائية حيث قالوا: بالاستناد إلى الروايات فان لحوم الحيوانات البحرية لا تؤكل و هذا يعني إن أكلها حرام[1]. إلا إذا كانت من نوع الأسماك التي لها فلس[2]، و ...