أرسلنا هذا السؤال الی مکاتب عدد من المراجع و حصلنا علی الاجوبة التالیة:

مکتب سماحة آیة الله العظمی السیستانی (مد ظله العالی):

الإقرار مقدّم علی الشهادة طبعاً، و لکن هذه المسائل یجب أن تثبت فعلاً فی محضر حاکم الشرع.

مکتب سماحة آیة الله العظمی مکارم الشیرازی(مد ظله العالی):

فی حالة تعارض الشهود تسقط الشهادة و لا یثبت الدیة و لا القصاص، و فی الحالة الثانیة الأحوط أن یدفع کلّ منهما نصف الدیة.

مکتب سماحة آیة الله العظمی الصافی الگلپایگانی(مد ظله العالی):

لهذه المسألة فروض یجب أن تعلم أولاً ثم یجاب عنها.

و منها:

1. علی أی منهما أقام أولیاء الدم الدعوی؟

2. هل ان إقرار المقرّ کان بعد الحکم بقصاص زید أو قبله؟

3. أو ان أولیاء الدم متردّدون فی ان أیاً منهما هو القاتل؟